الجمعة, ديسمبر 5, 2025
  • Login
No Result
View All Result
ami - رابطة المبدعين في العالم
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • فنون
    • رسم
    • نحت
    • دراما
    • مسرح
    • موسيقا
  • المبدعون
    • الإبداع الأدبي
    • الإبداع العلمي
    • الإبداع الفني
    • إبداعات متعددة
  • واحة الأدب
    • شعر قديم
    • شعر حديث
    • قصة.ق
    • ق.ق.ج
    • خاطرة
    • نقد أدبي
  • أعمال مترجمة
  • أخبار
  • المزيد
    • مقالات ودراسات
    • علوم وتكنولوجيا
    • منوعات
ami - رابطة المبدعين في العالم
No Result
View All Result
ami - رابطة المبدعين في العالم
No Result
View All Result
Home

من أقوى الاكتشافات العلمية الجديدة: مادة تجعل الجلد شفافا لما تحته

مايو 11, 2025
in علوم وتكنولوجيا
0
SHARES
1
VIEWS
Share on FacebookShare on Twitter

لطالما كانت الأنسجة الحيوية عقبة أمام العلماء لفحص الأعضاء الداخلية للجسم بشكل مباشر، ورغم أن تقنيات مثل التصوير المقطعي المحوسب والأشعة السينية والتصوير بالرنين المغناطيسي قد توفر بيانات مهمة عن التركيبة الداخلية للجسم، فإن الصور نادرا ما تكون واضحة تماما وقد تأتي مع آثار جانبية مثل التعرض للإشعاع.

لكن اكتشافا جديدا قد يغير هذا الوضع بشكل جذري، حيث تمكن فريق من الباحثين من تطوير تقنية مبتكرة تجعل الجلد والعضلات شفافة بشكل آمن ومؤقت، مما يسمح برؤية الأعضاء الداخلية بوضوح.

ويعد هذا الإنجاز، المسجل في دراسة منشورة في دورية “ساينس” في 6 سبتمبر/أيلول، خطوة مهمة نحو تحسين التشخيص الطبي وفهم الأمراض المعقدة مثل السرطان وأمراض الجهاز الهضمي.

التقنية الجديدة تعتمد على استخدام صبغة طعام شائعة تعرف باسم التارترازين، وهي نفس الصبغة المستخدمة في العديد من المنتجات الغذائية. الغريب في هذا الابتكار هو بساطته، حيث يتم وضع الصبغة موضعيًا على الجلد لجعل الأنسجة المحيطة شفافة.

يمكن للصبغة أن تكشف ما يقع أسفل جلد الكائن الحي (مؤسسة العلوم الوطنية)
يمكن للصبغة أن تكشف ما يقع أسفل جلد الكائن الحي (مؤسسة العلوم الوطنية)

كيف يعمل التارترازين؟

يقول زيهاو أوو، الباحث في قسم علوم وهندسة المواد، في جامعة تكساس دالاس الأميركية، والباحث الرئيسي في الدراسة، في تصريحات خاصة لـه”الأنسجة البيولوجية عبارة عن خليط معقد من الماء والدهون والبروتينات، وكل منها لديه معامل انكسار مختلف، مما يؤدي إلى تشتت الضوء وعدم قدرته على النفاذ بعمق داخل الأنسجة”. هذا هو السبب الذي يجعل الأنسجة تبدو حاجزا منيعا للعين المجردة.

ومعامل الانكسار هو التشتت الذي يواجه شعاع الضوء حينما يمر من وسط إلى آخر، فانتقال الضوء إلى الزجاج أو الماء أو الهواء الساخن مثلا يغير من اتجاهه ويشتته، ولكل مادة أو نسيج معامل انكسار مختلف.

ولأن التشتت هو العقبة الرئيسية التي تمنع الضوء من الوصول إلى الأعضاء الداخلية، كان الهدف الرئيسي للباحثين هو تقليل هذا التشتت عن طريق جعل معامل الانكسار في الأنسجة أكثر تجانسا، وهنا يأتي دور صبغة التارترازين. عند امتصاص هذه الصبغة في الأنسجة، تتطابق جزيئات الصبغة مع معامل الانكسار الخاص بالدهون والبروتينات في الجلد، مما يقلل بشكل كبير من تشتت الضوء ويجعل الأنسجة شفافة.

تم اختبار هذه التقنية أولا على شرائح رقيقة من لحم الدجاج، حيث أظهرت الصبغة فعالية في جعل الأنسجة شفافة عند وصولها للتركيزات إلى المستوى المطلوب. ثم تم استخدام التقنية على الحيوانات الحية، حيث قام الباحثون بوضع محلول من المادة على فروة رأس الفئران، مما سمح برؤية الأوعية الدموية وهي تعبر الدماغ بوضوح. في تجربة أخرى، تم تطبيق المحلول على البطن، ليشهد الباحثون حركة الأمعاء وانقباضات القلب بأعينهم دون أجهزة.

التقنية الجديدة تعتمد على استخدام صبغة طعام شائعة تعرف باسم التارترازين (مؤسسة العلوم الوطنية)
التقنية الجديدة تعتمد على استخدام صبغة طعام شائعة تعرف باسم التارترازين (مؤسسة العلوم الوطنية)

مزيد من التطبيقات الممكنة

وما يجعل هذا الاكتشاف مثيرا هو تعدد تطبيقاته المحتملة، يوضح أوو في تصريحه لـ”الجزيرة نت”: “في دراستنا، أظهرنا أنه يمكننا تصور حركة الأعضاء الداخلية وتدفق الدم في الأوعية الدموية وحتى فحص العضلات بدقة متناهية”.

ويضيف الباحث أنه بهذا، فإن القدرة على فحص الأنسجة بدقة على مستوى الميكرون (جزء من المليون من المتر) تجعل هذه التقنية أداة قوية للمجهر المتقدم والتشخيص الطبي. وبالإضافة إلى التطبيقات الطبية المباشرة، مثل تسهيل عمليات سحب الدم أو المساعدة في تحديد الأورام في مراحلها المبكرة، قد تُستخدم التقنية في تحسين التقنيات القائمة على الليزر لعلاج السرطان، حيث تسمح بزيادة نفاذية الضوء إلى عمق الأنسجة، إذ يلعب الضوء دورا محوريا في العديد من العلاجات الطبية.

علاوة على ذلك، تعتبر التقنية غير جراحية وآمنة تماما. حيث تمتص الأنسجة الصبغة بشكل طبيعي وتخرجها من جسم الكائنات الحية في غضون 48 ساعة دون آثار جانبية طويلة الأمد، وفقًا للتجارب التي أجريت على الحيوانات. وبذلك، يمكن استخدام هذه التقنية لمراقبة التغيرات الحيوية المزمنة مثل تطور السرطانات أو تطور الأمراض العصبية على فترات طويلة من الزمن.

مزيج من الفيزياء والطب

تعتمد التقنية على مفاهيم قديمة في الفيزياء البصرية، حيث تم استخدام علاقات كرامر-كرونيج مع قوانين أخرى لتوقع كيفية تأثير الصبغات على مرور الضوء عبر الأنسجة. لم تستخدم تلك المفاهيم من قبل في الطب بهذه الطريقة، لكنها أثبتت فعاليتها في تحسين مرور الضوء عبر الأنسجة.

يشرح أوو: “تربط علاقات كرامر-كرونيج بين امتصاص المحلول ومعامل الانكسار. من خلال إدخال جزيئات ماصة بقوة في الوسط المائي، يزداد معامل الانكسار للمحلول عند أطوال موجية معينة للضوء وتقل اختلافات معامل الانكسار في الأنسجة البيولوجية بقوة. ومن خلال تقليل التشتت في الأنسجة، يمكن للضوء أن ينتشر بشكل أعمق في الأنسجة لتصوير السمات التي لم نتمكن من فحصها من قبل”.

وعلى الرغم من أن التقنية قد حققت نجاحا ملحوظا في الفحوصات الحيوانية، فإنها لم تُختبر بعد على البشر. ولذلك، فإن التحدي الأكبر الآن يكمن في التأكد من سلامة استخدامها على الأنسجة البشرية. يشير الباحثون إلى أن العمل جارٍ على تحقيق ذلك، ويتوقعون أن هذه التقنية قد تفتح أبوابا جديدة في مجال التشخيص الطبي غير الجراحي.

اقرأ أيضاً

“علي بابا” تكشف عن خطة استثمارية ضخمة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية
علوم وتكنولوجيا

“علي بابا” تكشف عن خطة استثمارية ضخمة في الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية

مايو 11, 2025
2
تسنيم أكرم.. طفلة عراقية تحصد المركز الثاني عالميًا في الحساب الذهني
slider

تسنيم أكرم.. طفلة عراقية تحصد المركز الثاني عالميًا في الحساب الذهني

مايو 11, 2025
1
من مرصد جيمس ويب الفضائي ..أقزاما بنية في سديم بديع

من مرصد جيمس ويب الفضائي ..أقزاما بنية في سديم بديع

مايو 11, 2025
0
Next Post
بعد مهمة اختبارية غير مأهولة .. هبوط المركبة “ستارلاينر”  على الأرض دون طاقمها

بعد مهمة اختبارية غير مأهولة .. هبوط المركبة "ستارلاينر" على الأرض دون طاقمها

No Result
View All Result
ديسمبر 2025
ن ث أرب خ ج س د
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031  
« مايو    

صفحتنا في فيسبوك

آخر ما نشرنا

من الفلكلور إلى أم كلثوم – أمسية مصرية راقية تجمع العالم تحت أضواء الفن.

من الفلكلور إلى أم كلثوم – أمسية مصرية راقية تجمع العالم تحت أضواء الفن.

ديسمبر 4, 2025
68

غادة الأرناؤوط- مونتريال في واحدة من أمسيات الشتاء الكندية القاسية، اشتعل دفءٌ مختلف في قلب مونتريال مساء الأحد الفائت الواقع في...

السلام عليكم .

الدراسة الأدبية لقصيدة “العشق المجنون” للدكتور رفعت شميس

مايو 11, 2025
12

عيناكِ البحرُ بزرقته ومدىً لا يعرفُ شطآنا ما سرُّ السحرِ بموجتهِ بهديرٍ يعزف ألحانا قدرٌ أن أبحرَ في عينيكْ أن...

السلام عليكم .

محمي: دراسة أدبية نقدية لقصيدة “أسيرٌ في متاهات شجوني”

مايو 17, 2025
1

الدراسة الأدبية النقدية لقصيدة "أسيرٌ في متاهات شجوني" للشاعر الدكتور رفعت شميس أسيرٌ في متاهات شجوني.. --------------------------- خَلِيلِي- هَلْ تَوَسَّدَكَ...

مازن حسن

عينان أخسرتني الرهان

مايو 11, 2025
15

مدين رحال خاص بالدستور   القلب مكلوم وبات يعاني  منذ الوقوع بحب قلب ثانِ  ووقعت في سمراءَ قلباً مغرماً وتمزقت...

  • اتصل بنا
  • من نحن

الرابطة العالمية للمبدعين © 2023 - جميع الحقوق محفوظة
BY : refaat

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • لنا كلمة
  • فنون
    • رسم
    • نحت
    • دراما
    • مسرح
    • موسيقا
  • المبدعون
    • الإبداع الأدبي
    • الإبداع العلمي
    • الإبداع الفني
    • إبداعات متعددة
  • واحة الأدب
    • شعر قديم
    • شعر حديث
    • قصة.ق
    • ق.ق.ج
    • خاطرة
    • نقد أدبي
  • أعمال مترجمة
  • أخبار
  • المزيد
    • مقالات ودراسات
    • علوم وتكنولوجيا
    • منوعات

الرابطة العالمية للمبدعين © 2023 - جميع الحقوق محفوظة
BY : refaat

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In